الخميس، 5 يونيو 2025
a Kuwaiti reading of Trumpism?
السبت، 3 مايو 2025
Cionismaj ambicioj post Assad
الجمعة، 2 مايو 2025
الاطماع الصهيونية بعد الاسد
الخميس، 1 مايو 2025
Abdel Nasser...the leak and the continued exploitation?
Abdel Nasser...la liko kaj la daŭrigo de la stultaĵo?
الاثنين، 28 أبريل 2025
عبد الناصر ... التسريب و استمرار الاستحمار؟
عبد
الناصر...التسريب واستمرار الاستحمار؟
يقول الله سبحانه وتعالى في كتابه:
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ
بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا
عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ
ان المرحوم جمال
عبد الناصر انسان عربي عاش الحلم و تحرك على ارض الواقع ليغيره الى الأفضل و عاش
التجربة التنفيذية الانقلابية بكل ما تحمله من سلبيات و إيجابيات لأنه في الأول و
الاخير كائن بشري و لكنه في كل الأحوال عاش تجربة للنهضة العربية على المستوى
الفردي و المجتمعي و الإقليمي و الدولي , و هذه احد حقائق مشروعه التي لها ابعاد
جغرافية اثرت في مختلف بلدان العالم , وعلينا ان نعلم ان دولة الصين التي لم يكن
يعترف بها احد في العالم ما عدا الجمهورية العربية المتحدة كانت تعيش المأساة
النهضوية الحضارية في حين كان الإقليم الجنوبي للجمهورية العربية المتحدة يعيش
الازدهار والحركة في خط النهضة التي سبقت كذلك ما يسمى جمهورية كوريا الجنوبية
التي كانت تعيش المجاعة و سبقت الجمهورية العربية المتحدة أيضا ماليزيا و التي هي حاليا احد ارقى بلدان العالم.
ان مشروع جمال
عبد الناصر لم يصل الى أهدافه لأته انهزم عسكريا في العام 1967 وجاءت الهزيمة التي كان المسئول عنها جمال عبد الناصر شخصيا وهو اعترف
بذلك و قدم استقالته و من بعدها أعاد شعبنا
العربي في الإقليم الجنوبي للجمهورية العربية المتحدة رئيسها لموقع الحكم مرة اخرى
لتبدأ مرحلة حرب الاستنزاف و إعادة بناء الدولة العربية و الجيش العربي الثاني و
الثالث في الإقليم الجنوبي من جديد , ضمن تكتيكات المعركة و ظروف الواقع و هذه
كلها تفاصيل و قصص و حكايات و وثائق كل عربي يريد ن يستفيد من التجربة الناصرية
اذا صح التعبير ان يعيد قراءتها و دراستها لكي يستفيد منها في واقعنا المعاصر
الحالي بعيدا عن العواطف و الدعايات المغرضة.
وجاء التسريب الأخير
للمرحوم جمال عبد الناصر مع معمر القذافي ضمن هذه السياقات والتي اخذت الجهات الإعلامية
المرتبطة مع الحلف الطاغوتي الربوي العالمي والحركة الصهيونية والمتصهين العرب
الخونة بعدها في الردح والتدليس وتقويل التسريب ما لم يقله واخذ الأمور بعيدا عن
سياقها التاريخي الحقيقي.
بالنسبة
للتسجيل المنسوب للمرحوم جمال عبد الناصر مع معمر القذافي فأن الدعاية التي تشوه
وتشتم جمال عبد الناصر اخذت سياقات لها علاقة في ضرب القومية العربية وكذلك مشروع
جمال عبد الناصر واقول "مشروع" وليس الشخص فالمسألة تتحرك في خباثة لها
علاقة في قتل اي امل عربي او اعادة نظر في التجربة الناصرية في ايجابياتها او
سلبياتها.
ما اريد ان
اقوله:
ان هناك قراءة
للتسجيل خارج سياق الحدث وهو اسباب قبول مبادرة روجرز لبناء حائط الصواريخ وايقاف
للقتل المتواصل الذي كان يحدث ضد العمال المصريين في الإقليم الجنوبي للجمهورية
العربية المتحدة الذين كانوا يعملون على بناء حائط الصواريخ ويستشهدون بالعشرات في
القصف الصهيوني وايضا كان القبول بالمبادرة تكتيك لمرحلة ضمن الصراع وليس اعتراف
في الكيان الصهيوني او القبول في الهزيمة.
هذا ما لم
يفهمه بعض النظام الرسمي العربي وبعض بقالات الارتزاق الفلسطيني الذين اخذوا
يزايدون على مشروع جمال عبد الناصر وهم "لا" يفعلون شيئا للقضية على ارض
الواقع الا تدمير لبنان آنذاك والزواج من عارضات ازيائه والتجارة في القضية
الفلسطينية وتجميع الأموال باسمها واستجداء العمالة مع الأجانب وهذا الخط استمر مع
اوسلوا وما بعد اوسلوا وهذا تفصيل اخر مختلف.
ان مسألة
القبول في مبادرة روجرز وتبعاتها هذا ما كان يحاول شرحه المرحوم جمال عبد الناصر
بأسلوب شعبي بسيط ضمن "لقاء خاص" وليس اجتماع رسمي وواضح ان المسألة
اخذت ابعاد تشويه وتدليس وكذب ضد المرحوم جمال عبد الناصر أكثر من محاولة قراءة
التسجيل ضمن سياقاته التاريخية الطبيعية وضمن الهدف الحقيقي الذي كان يريد ايصاله
جمال عبد الناصر وهو صناعة الوعي والبصيرة وحقيقة المواقف الدخانية والتي لا تصنع
انقلابا او تغيير في الواقع بل مزايدات بدون حركة وضوضاء إعلامية بدون تنفيذ واستعراضات
كلامية.
ان جمال عبد
الناصر "المشروع" كان خطير وخطر يخافه الحلف الطاغوتي الربوي العالمي والحركة
الصهيونية لأنه كان يريد صناعة انقلاب على كل الواقع العربي السيء والقابع في
ذهنية الاستحمار الذاتي الفردي والاستعباد الأجنبي الخارجي.
هذا الكلام الدعائي التسقيطي الخارج عن السياق
التاريخي هو يريد تسقيط جمال عبد الناصر "المشروع" و"التجربة"
وهو استمرار لنفس عقلية محاولة قتل محاولة اعادة النهضة العربية والاستقلال
"الحقيقي" عن الأجانب والغرباء.
ماذا قدم
الاخرين بعد 54 سنة من رحيل
جمال عبد الناصر وتدمير مشروعه؟ ليس لديهم الا شتم الرجل و"إيجابيات" مشروعه.
و"لا"
زالوا يزايدون و"لا" يقدمون شيئا الا جلد الذات وترويج دعايات اعدائنا
الصهاينة او القبول بالهزيمة.
ولا زال العرب ينتظرون ان يعود المشروع
ليخرجوا من جديد ليقولوا ارفع رأسك يا اخي فقد ولى عهد الاستبداد.
ان العرب ينتظرون المشروع ليقولوا:
"لا" للأستحمار
"لا" للاستعباد الخارجي
"لا" للاستبداد الداخلي
وان لهم الحق في وطن عربي يجمعهم ك "قومية"
في وحدة واتحاد على ارضهم وان الأجانب الغرباء مكانهم ليس هنا.
د.عادل رضا
طبيب استشاري باطنية وغدد صماء وسكري
كاتب كويتي في الشئوون العربية والاسلامية
الجمعة، 18 أبريل 2025
trumpismo inter realo kaj estntaj definitely?
Trumpism between reality and future challenges?
السبت، 15 مارس 2025
Granda Kubo en la korona milito
Kuvajti-kubaj rilatoj estas historio de amikeco
Ramadan Komence de mia profesia kariero
الاثنين، 20 يناير 2025
Birth of a "dream" and making an "experience"
These days we celebrate the birth anniversary of the leader Gamal Abdel Nasser, and it is an occasion for us to recall the beginning of the journey of an Arab man and his intellectual and political experience and the positions that the man took within his official positions of responsibility as a head of state and as a leader of an Arab movement that lived a renaissance project, with which he wanted to say “no” in the time of “yes”, if I may say so. It is a temporal journey with all its positives and negatives, and with all its rise as a “project” and the fall of its victories and failures, it represented a rich experience that the Arabs “still” discuss, against it and with it, and it represents an ongoing debate to re-evaluate what happened, and all this because this experience was an “attempt” at a movement project that sought to return the Arabs to their natural historical position as “makers of civilization”.
In any case, it was a diverse “journey” that represented a “pioneering experience” that the Arab people lived with him everywhere and moved with him emotionally and sentimentally, interacting with him and awaiting his speeches, and thus they lived “hope” and “wishes” with the attempt of this loyal Arab leader to make the return of the Arabs... all Arabs to renaissance and civilizational creativity.
Gamal Abdel Nasser used to say: “We will work to benefit from all the strength and potential of our country, and we are actually creating a country that feels strong,” and “We want to cooperate with the West and the East with all sincerity and honesty without restrictions or reservations, as long as this cooperation is based on equality, non-interference, and common mutual interests.”
The late leader Abdel Nasser represented a distinctive phenomenon in the history of the Arab nation, as he led it towards making its own decisions away from foreign strangers, and tried to create a popular Arab state that lives in freedom on the psychological and cultural levels, and set out on a path of “positive neutrality” between global conflicts that the Arabs have nothing to do with, and was able to establish the “Non-Aligned Movement” bloc.
He also made efforts to build a new Arab generation that carries a “message” that lives in freedom and independence and wants to create a new civilized society that is confident in itself, seeks to build, looks to the future, and relies on itself.
Gamal Abdel Nasser, the “person,” did not impose himself on the people, and no one can impose himself as a “leader,” but within his official position as a “president,” he announced his project, revealed his principles, and launched his slogans. He moved on the ground, and his conscience lived with loyalty to the project. He made mistakes here, succeeded there, and retreated there, and this is the nature of things. However, in any case, he had something to offer.
He planned within the reality in which he lived, and faced economic, administrative, and organizational problems, committed to “Arab unity” with the conviction that it cannot be imposed by force, and that its future is not decided by force, but rather required by the independent will of every Arab people. However, he wanted, at the very least, to have “Arab solidarity,” because destiny and fate are one.
The anniversary of Gamal Abdel Nasser’s birth is considered a re-remembrance of a “project” and a re-evaluation of a pioneering experience that the Arabs lived for 18 years. The anniversary of the birth comes so that we rethink the old-new question: Why did the Arabs lag behind and others advance?